أصوات غير مسموعة

“عندما كتبت قصتي على منصة أصوات غير مسموعة، شعرت وكأنني أخيرًا أترك أثري في هذا العالم. لقد أصبحت قصتي، بكل تفاصيلها الصغيرة، جسرًا يربطني بمن لم يكن يسمعني من قبل.”
حنان علي
السودان
“على هذه المنصة، تعلمت أن صوتي، مهما بدا خافتًا، يمكن أن يحمل أوزان الحنين والغربة والأمل. لقد وجدتُ من يسمعني في كل كلمة كنت أخشى قولها.”
هينا نور
السودان
“كنت أظن أن قصتي ليست سوى واحدة من ملايين القصص التي تُنسى، ولكن على أصوات غير مسموعة، أدركت أن كل حكاية تملك قوة لتغيير حياة شخص آخر.”
سعيد ناصر
الصومال
“حين سجلت شهادتي على المنصة، شعرت وكأنني أُعيد كتابة هويتي من جديد. الكلمات لم تعد مجرّد حروف، بل أصبحت نبضًا يحمل وجعي وأحلامي لكل من يستمع.”
فاطة عبدو
سوريا

Unheard Voices

متطوعونا هم القلب النابض لمنصتنا، يعملون بكل شغف وإصرار لإيصال أصوات المهاجرين واللاجئين، وتحقيق التغيير الذي يحتاجه العالم

التقارير و البيانات

كلمات تحمل الحقيقة، وأرقام تكشف المعاناة: هنا نوثق الواقع الذي لا يمكن تجاهله

مقاولون لا حقوقيون

المواقف الحقيقية لا تحتاج إلى أضواء ولا إلى منصات؛ إنها تبرز عندما يكون الاختيار بين الحق والمصلحة، بين الوقوف مع المظلوم أو الاستفادة من معاناته. فالحقيقيون يناضلون في صمت ويُضحّون بلا مقابل، أما المتاجرون، فهم كالأبواق الصاخبة، يرتفع صوتهم حين تكون المكاسب قريبة، ويصمتون حين يتطلب الأمر شجاعة بلا مقابل.

لكل صورة حكاية

“في كل صورة تختبئ حكاية تحمل بين طياتها لحظة مجمدة في الزمن، تفاصيل تروي قصصاً لا تنتهي، ومشاعر لا يمكن حصرها بالكلمات. لكل إطار عالمه الخاص، يروي ما تعجز عنه الأقلام.”

في هذا القسم، نستعرض قصص المهاجرين واللاجئين كما تُحكى من خلال عدسة الحقيقة. كل صورة هنا تحمل حكاية مليئة بالألم، الأمل، والنضال. نسعى لتوثيق اللحظات التي تعكس معاناتهم ورحلاتهم الشاقة بحثاً عن حياة كريمة، لأن وراء كل صورة إنسان يستحق أن تُسمع قصته

“أصوات غير مسموعة” منصة حقوقية تسلط الضوء على معاناة المهاجرين واللاجئين، وتنقل قصصهم المنسية للعالم. نسعى للدفاع عن حقوقهم، تعزيز وعي المجتمع، والمطالبة بالعدالة لكل إنسان تُنتهك كرامته

من نحن ؟

احصائيات

المفقودين
0
البلاغات
0
حكاياتهم
0
التوثيقات
0

مواقع تهمك

تابعوا منصة أصوات غير مسموعة